Facts About التعلق العاطفي Revealed
Facts About التعلق العاطفي Revealed
Blog Article
يتعرض الرضيع أو الطفل الصغير لسوء المعاملة أو الصدمة أو الإساءة.
إنَّ التعلق العاطفي يجعل المصاب به غير قادر على التركيز في نواحي حياته الأخرى؛ وذلك لأنَّ ذهنه يبقى مشغولاً بتتبع حركات مَن هو متعلق به.
الخطوة نحو الاستشارة يمكن أن تساهم بشكل كبير في تعزيز مهارات التعامل مع التعلق العاطفي.
وفيما بعد، استخدم الباحثون في هذا المجال نظرية بولبي لشرح مجموعة من الظواهر النفسية، بما في ذلك تطور الشخصية والوظيفة الاجتماعية والعاطفية ومدى الصحة النفسية.
دعنا نلقي نظرة أقرب على هذين النوعين من اضطرابات الارتباط وعلاقتها بالتعلق العاطفي المرضي.
يعاني الأطفال ذوو الارتباط المتجنب من صعوبة في تطوير العلاقات الاجتماعية، ويميلون إلى الابتعاد عن الآخرين.
ولكي تحدد علاقتك إن كانت تعلقاً مرضياً أم لا، اسأل نفسك هل تشعر بأن علاقتك غير سوية وتسبب لكَ المتاعب؟ هل تريد معرفة أسباب التعلق المرضي ومظاهره وكيف تتخلص منه لتنجو تعرّف على المزيد بنفسك من المتاعب ؟! تابعنا..
يؤثر التعلق المرضي على علاقتك وحياتك بشكل كامل ، لذا تعرف على التأثيرات لتعالجها، بعضها متعلقة بالاضطرابات النفسية عامة:
الإرشاد النفسي الفردي: قد يلتقي المعالجون أيضًا بطفلك بشكل فردي أو أثناء مراقبتك، لمساعدة طفلك بشكل مباشر في مراقبة عواطفه أو سلوكه.
فلنتعرف في ما يأتي على أبرز المعلومات والتفاصيل عن التعلق العاطفي:
وعليه ينصح "يمكن بشكل تدريجي فك الارتباط المفرط من خلال التدرب على البعد، والسعي لإقامة علاقات اجتماعية مع شريحة واسعة، والعمل على تطوير المهارات الشخصية، والعلاج النفسي إن كان هناك اضطراب نفسي سبب ذلك التعلق المفرط".
يمكن أن يؤثر على أدائه الاجتماعي العام ثم رفاهيته العاطفية.
استراتيجيات فعالة للتعامل: تقديم أدوات وأساليب لتخطي التعلق وبناء علاقات صحية.
قد تظهر هذه الحالة في العلاقات الرومانسية أو حتى في العلاقات الأسرية.